تجاوز إلى المحتوى الرئيسي

تضامن : ضرورة إستثمار الفرصة لربط النص بالتطبيق وإحداث فرق في حياة النساء خاصة في المجتمعات الإنتقالية

الاخبار

Submitted by iKNOW Politics on
Back

تضامن : ضرورة إستثمار الفرصة لربط النص بالتطبيق وإحداث فرق في حياة النساء خاصة في المجتمعات الإنتقالية

Source:

تمثل المساواة بين الجنسين إحدى أهم أسس الديمقراطية والسلام في المنطقة الأورومتوسطية لتحقيق التعايش السلمي والتقدم والإزدهار لشعوب هذه المنطقة ، ولتعزيز دور النساء في مجتمعات هذه الدول عقد الوزراء المكلفون بشؤون المرأة في الدول الأوروبية وشركائهم من المنطقة المتوسطية ومن بينها الأردن ، مؤتمرهم الأول في إسطنبول عام (2006) وخلص المؤتمر الى صياغة إطار عمل مشترك لمدة خمس سنوات بهدف أساسي وهو تحقيق المساواة بين الجنسين في المجالات السياسية ، المدنية ، الإجتماعية ، الإقتصادية والثقافية.

وتشير جمعية معهد تضامن النساء الأردني "تضامن" الى أن مؤتمراً ثانياً عقد عام (2009) في مراكش لمتابعة التقدم المحرز ضم وزراء الإتحاد من أجل المتوسط وعددهم (43) وزيراً ووزيرة ، وحمل المؤتمر نفس عنوان المؤتمر الأول وهو "تعزيز دور النساء في المجتمعات" ، وخلص الى إلتزام هذه الدول بتعزيز المساواة بين الجنسين ضمن التشريعات وفي التطبيق الفعلي بإعتبار المشاركة المتساوية بين الرجال والنساء في مختلف المجالات تعد عنصراً أساسياً من عناصر الديمقراطية ، وإدماج المساواة بين الجنسين كأحد أولويات الإتحاد من أجل المتوسط.

 

ندعوكم لقراءة المقال المنشور بتاريخ 25 يونيو 2013

أخبار
إقليم
قضايا

تمثل المساواة بين الجنسين إحدى أهم أسس الديمقراطية والسلام في المنطقة الأورومتوسطية لتحقيق التعايش السلمي والتقدم والإزدهار لشعوب هذه المنطقة ، ولتعزيز دور النساء في مجتمعات هذه الدول عقد الوزراء المكلفون بشؤون المرأة في الدول الأوروبية وشركائهم من المنطقة المتوسطية ومن بينها الأردن ، مؤتمرهم الأول في إسطنبول عام (2006) وخلص المؤتمر الى صياغة إطار عمل مشترك لمدة خمس سنوات بهدف أساسي وهو تحقيق المساواة بين الجنسين في المجالات السياسية ، المدنية ، الإجتماعية ، الإقتصادية والثقافية.

وتشير جمعية معهد تضامن النساء الأردني "تضامن" الى أن مؤتمراً ثانياً عقد عام (2009) في مراكش لمتابعة التقدم المحرز ضم وزراء الإتحاد من أجل المتوسط وعددهم (43) وزيراً ووزيرة ، وحمل المؤتمر نفس عنوان المؤتمر الأول وهو "تعزيز دور النساء في المجتمعات" ، وخلص الى إلتزام هذه الدول بتعزيز المساواة بين الجنسين ضمن التشريعات وفي التطبيق الفعلي بإعتبار المشاركة المتساوية بين الرجال والنساء في مختلف المجالات تعد عنصراً أساسياً من عناصر الديمقراطية ، وإدماج المساواة بين الجنسين كأحد أولويات الإتحاد من أجل المتوسط.

 

ندعوكم لقراءة المقال المنشور بتاريخ 25 يونيو 2013

أخبار
إقليم
قضايا