تجاوز إلى المحتوى الرئيسي

الدعوة وكسب التأييد

عقدت منظمة المرأة العربية بالتعاون مع وزارة التضامن والإدماج الاجتماعي والأسرة بالعاصمة المغربية الرباط على مدار الفترة من 17 إلى 19 يناير ورشتي عمل حول:"دور النساء في الشأن العام في تعزيز المساواة بين الجنسين"، و"تطوير المنتجات وتعزيز التنافسية لصاحبات المشاريع الصغيرة".

تم عقد جلسة افتتاح مشتركة للورشتين شاركت فيها كل من الأستاذة الدكتورة فاديا كيوان المديرة العامة لمنظمة المرأة العربية ومعالي السيدة عواطف حيار، وزيرة التضامن والإدماج الاجتماعي والأسرة بالمملكة المغربية، وعضوة المجلس التنفيذي لمنظمة المرأة العربية.

وأشارت السيدة عواطف حيار وزيرة التضامن والإدماج الاجتماعي والأسرة بالمملكة المغربية إلى أهمية الشراكة والتعاون المُثمر مع منظمة المرأة العربية من أجل ضمان المشاركة الفعَّالة للنساء العربيات في جميع المجالات وتمكينهن من حقوقهن

وأكدت اعتزازها بالدور الكبير الذي تقوم به المنظمة على مدار أكثر من عشرين عاماً من العمل الجاد والمتواصل في سبيل تعزيز وضع المرأة العربية باعتبارها عنصراً وشريكاً رئيسياً لتحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية وتطوير المجتمعات بالدول العربية

انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل أخبار اليوم بتاريخ 19 يناير 2023.

الأنباط - أكدت سيدات ومثقفات في محافظة الكرك، أهمية الإدماج الحقيقي للمرأة وتعزيز مشاركتها في عملية صنع القرار. وشددن في حديث مع وكالة الأنباء الأردنية (بترا)، على ضرورة امتلاك المرأة للموارد والمقدرة على الاستفادة منها وإدارتها وصولا إلى تحقيق الإنجازات في مختلف قطاعات المجتمع وإحداث تغييرات شاملة للعمليات المسؤولة عن رفع مكانة المرأة في المجتمع بمساعدة الجهات المعنية، والتركيز على أهمية السياسة والعمل الجماعي، لتمكينها من وضع جدول أعمالها وأهدافها بنفسها. وأكدت الصحفية ليالي الطراونة، ضرورة توافر ثلاثة عناصر مترابطة لتستطيع المرأة ممارسة اختياراتها الفردية وهي الموارد والإدارة والإنجازات، وإحداث التغيير في العلاقات التي تربط الرجل والمرأة معا، بحيث تصبح المرأة اكثر تمكنا من السيطرة على حياتها وتحديد أهدافها الاستراتيجية التي تريد الوصول إليها والتصرف بناء على تلك الأهداف واتخاذ القرارات.

انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل الأنباط بتاريخ 14 يناير 2023.

أكد تقرير أممي أن المرأة اللبنانية ممثلة تمثيلا ناقصا بشكل كبير في الحياتين العامة والسياسية في البلاد، على الرغم من حصول النساء اللبنانيات على حق التصويت في عام 1952، داعيا إلى تطبيق تدابير خاصة موقتة على شكل حصص نسبية (كوتا) نسائية في الانتخابات، وإلى تضمين الأحزاب السياسية النساء في لوائحها، وإلى إقامة شبكات وأنظمة دعم قوية للمرأة في السياسة، وإلى دعم تطوير بيئة داعمة للمرأة في السياسة مؤلفة من رجال ومن نساء.

جاء ذلك في تقرير مشترك أطلقته اليوم /الاثنين/ هيئة الأمم المتحدة للمرأة ولجنة الأمم المتحدة الاقتصادية والاجتماعية لغرب آسيا (الإسكوا) حول المشاركة السياسية للمرأة بعنوان "المشاركة السياسية للمرأة: رؤى من واقع تجربة سياسيّات لبنانيّات"، حيث يقدّم التقرير تحليلاً لمجموعة من سبع مقابلات شاملة مع سياسيات لبنانيات فاعلات، ويستكشف التحديات والفرص التي واجهنها خلال تبوء مناصبهن.

وأوضح التقرير أنه منذ عام 1943 (عام الاستقلال)، شكلت في لبنان 88 حكومة، ضمت تسع حكومات منها فقط نساء، واليوم يمثّل النساء 4% فقط من حكومة تصريف الأعمال الحاليّة من خلال وزيرة فحسب، من أصل 24 وزيرا، مشيرا إلى أن لبنان يحتل المرتبة 110 من أصل 146 دولة في التمثيل السياسي، بحسب ما جاء في تقرير المنتدى الاقتصادي العالمي لعام 2022 حول الفجوة بين الجنسين – إشارة إلى أن هذا الترتيب استند إلى نسبة 30% من النساء في مجلس الوزراء في مطلع عام 2021 

انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل البلد بتاريخ 13 ديسمبر 2022.

أكدت جامعة الدول العربية اليوم الأربعاء أهمية مشاركة المرأة في عمليات صنع السلام والوساطة باعتبارها أحد أبرز الملفات المطروحة على طاولة مباحثات السلام.

جاء ذلك في كلمة ألقتها الأمين العام المساعد رئيس قطاع الشؤون الاجتماعية بالجامعة العربية السفيرة هيفاء أبو غزالة لدى افتتاح جلسة حوارية حول (مأسسة عمل الشبكة العربية للنساء وسيطات السلام) بالقاهرة.

وقالت أبو غزالة ان “المنطقة العربية لا تزال تعاني من النزاع والاحتلال وعدم الاستقرار وتدفع فيه النساء الثمن الأعلى لتبعاته”.

وأشارت الى أن هناك حزمة اعتبارات توجب المشاركة الفعالة للمرأة في الوساطة لحل النزاعات وتحقيق الأمن وبناء السلام كونها أكثر قربا من جميع فئات النساء والأقدر على تمثيلهن والأكثر إلماما بأشكال العنف المرتبط بالنزاع الذي يقع عليهن والأضرار المترتبة عليه والأكثر إحاطة باحتياجات النساء والأطفال.

انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل كويت نيوز بتاريخ 14 ديسمبر 2022.

أشارت رئيسة الهيئة الوطنية لشؤون المرأة اللبنانية كلودين عون، خلال المؤتمر الوزاري الخامس للاتحاد من أجل المتوسط حول "تعزيز دور المرأة في المجتمع" الذي عقد في مدريد إسبانيا، الى "أننا نأتي إليكم اليوم من لبنان، من بلد طالته الأزمات الاقتصادية والاجتماعية والصحيّة، ومن وطن انهكته استضافة عدد من النازحين يقارب ثلث عدد سكانه، وعاش أهله تداعيات انفجار مرفأ بيروت المأساوي".

ولفتت عون، الى أنه "من واقعنا هذا ننطلق، لنضيء على دور المرأة الذي لعبته في المرحلة السابقة، وعلى الدور الذي لها أن تلعبه في المستقبل لإدارة التحديات وتذليلها. فلولا السيدات اللبنانيات اللواتي عملن في الصفوف الأمامية في مواجهة الأزمات على صعيد العمل الإنساني والصحي والاجتماعي وعلى صعيد دعم آلاف العائلات الأكثر فقراً من خلال عملهن في قطاعي الطب والتمريض وفي الوزارات والإدارات العامة وفي الجمعيات والمستوصفات والأحزاب السياسية ولجان الأهل في المدارس وغيرها، لما كان مجتمعنا متماسكاً حتى اليوم على الصعيد الاجتماعي والإنساني والأمني."

انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل النشرة بتاريخ 27 أكتوبر 2022.

استكملت رئيسة الهيئة الوطنية لشؤون المرأة اللبنانية السيدة كلودين عون، سلسلة اللقاءات التشاورية حول القضايا المؤثرة على أوضاع النساء في لبنان، التي تعقدها الهيئة الوطنية لشؤون، باللقاء الثاني تحت عنوان: "مشاركة المرأة في الحياة السياسية والحوارات الوطنية وحل النزاعات والوساطة واتخاذ القرارات على الصعيد الوطني"، وذلك في إطار الاعداد لوضع الاستراتيجية الوطنية للمرأة في لبنان بدعم من صندوق الأمم المتحدة للسكان ومن وزارة الخارجية الهولندية، كما في إطار عمل الهيئة التنسيقي لتنفيذ الخطة الوطنية لتطبيق القرار 1325 حول المرأة والسلام والأمن بدعم من هيئة الأمم المتحدة للمرأة.

وقالت عون: "مع تكاثر أعداد صاحبات الإختصاص في جميع المجالات وبتنامي أعداد النساء اللواتي يتحمّلن مسؤوليات هامة في القطاعين العام والخاص، بإستثناء المجال السياسي، لنا أن نعترف أن السبب الأساسي لعدم تقدم لبنان في مجال يختصّ بمشاركة النساء في القرار السياسي لا يتعلّق بقدرات النساء أنفسهن بل بالبيئة السياسية السائدة وبالثقافة الموروثة من العهود الغابرة في ما يختصّ "بالسلطة" وبالمؤهلات المطلوبة لممارستها.

انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل لبنان 24 بتاريخ 10 أكتوبر 2022.