تجاوز إلى المحتوى الرئيسي

الانتخابات

تراجع عدد المرشحات خلال هذه الدورة سببه تراجع حماس العمانيات للترشّح لانتخابات يعلمن بشكل مسبق ضآلة حظوظهن في الفوز بها.

مسقط- فقدت النساء في سلطنة عمان المقعدين اللذين كانا لهنّ في مجلس الشورى السابق، حيث أظهرت نتائج الانتخابات التي أجريت الأحد عدم فوز أي امرأة من ضمن المرشحات اللاتي تقدّمن للانتخابات.

وتأكّد بهذه النتيجة مدى سماكة الجدار الاجتماعي والثقافي الموجود في السلطنة ضدّ توسيع المشاركة السياسية للمرأة وحضورها في الحياة العامّة.

ولم يرد اسم أي امرأة ضمن قوائم الفائزين بمقاعد في المجلس والذين أوردت وزارة الداخلية العمانية أسماءهم، بينما تبين من خلال الأرقام الرسمية تراجع عدد المرشحات خلال هذه الدورة إلى 32 مرشّحة من مجموع 843 مرشحا مقارنة بـ40 مرشحة في الدورة الماضية، الأمر الذي عكس تراجع حماس العمانيات للترشّح لانتخابات يعلمن بشكل مسبق ضآلة حظوظهن في الفوز بها.

انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل العرب بتاريخ 31 أكتوبر 2023.

أكدت اللجنة العليا لانتخاب أعضاء مجلس الشورى في سلطنة عُمان، للفترة العاشرة أن البرامج المستخدمة في التصويت كانت شفافة بنسبة كبيرة حيث لا يوجد تدخل بشري نهائياً، مشيراً إلى أن عملية الفرز والجهات المشرفة والرقابة على الانتخابات هي من تعكس حرية الناخبين.

وقال فضيلة الشيخ المختار بن عبد الله الحارثي، نائب رئيس المحكمة العليا، رئيس اللجنة العليا للانتخاب، خلال مؤتمر صحفي: «إن نسبة التصويت العامة بلغت نحو 65.88% توزعت بين محافظة وأخرى، وأن هناك ولايات بلغت نسبة الناخبين فيها إلى 98%».

وأضاف أن اللجنة لم تتلقّ حتى الآن أيّ طعون حول العملية الانتخابية وما زال الوقت مفتوحاً لتقديمها، لافتاً إلى أن العملية الانتخابية سارت بشفافية متناهية، وكان هناك حضور اللجنة العُمانية لحقوق الإنسان خلال سير العملية الانتخابية. 

وتابع رئيس اللجنة العليا للانتخاب «تقاربت نسب التصويت للذكور من نسبة تصويت الإناث، وفي عدد يفوق الـ 20 ولاية كانت نسبة الإناث أعلى من الذكور بما يفسر مشاركة المرأة، ومساهمتها في اختيار من يمثلها في المجلس».

انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل الاتحاد بتاريخ 31 أكتوبر 2023.

قدمت د. مها كركبي صباح، المحاضرة في موضوع علم الاجتماع وعلوم الإنسان في جامعة بن غوريون، محاضرة تحت عنوان "النساء العربيات في السلطات المحلية: ما بين قدرة التمثيل وقدرة التأثير"، تطرقت فيها إلى الأسباب التي أدت إلى زيادة تمثيل النساء في مجال السياسة في المجتمعات، وأبرزها التعليم العالي والاستقلال الاقتصادي، وربطت ما بين وجود المرأة في العمل السياسي ورفع مكانتها في المجتمع وما إذا كانت كل النساء المنتخبات يتبنين أجندة تعزيز مكانة المرأة؟! وهو ما أسمته بقدرة التمثيل مقابل قدرة التأثير، مشيرة إلى أن ليس كل امرأة سياسية تحمل الفكر النسوي، لذلك فليس مهم عدد النساء وإنما المهم هو التوجه.

 

وتحدثت عن واقع المرأة في المجتمع العربي في ظل التغيرات الاجتماعية والاقتصادية والسياسية، والوضع المركّب الذي يشير إلى أنه في الجانب التعليمي، النساء يتفوقن اليوم على الذكور في التعليم للألقاب الأكاديمية، وتصل نسبتهن إلى 64% مقابل 34% من الذكور، ورغم ذلك فإن المرأة في المجتمع العربي تواجه العديد من المعوّقات في الجانب البنيوي للمجتمع وليس على الصعيد الفردي، فما زالت الأجيال تتمسك بأفكار من الزمن البائد التي ترى أن مكان المرأة في البيت والمطبخ.

 

وما يعزز هذه الأفكار ذكورية المجتمع وكون المرأة العربية صاحبة الدخل المنخفض مقابل الرجل ومقابل المرأة اليهودية، والنسب المنخفضة للنساء العربيات في سوق العمل مقابل الرجال، ومقارنة بالمجتمع الإسرائيلي اليهودي.

 

انقر هنا لقراءة بقية التقرير المنشور من قبل موقع  موقع عرب 48 بتاريخ 9 سبتمبر، 2023.

بحضور رئيس مجلس المفوضية السيد د. ” عماد السائح ” و أعضاء مجلس المفوضية الوطنية العليا للانتخابات السيدة “رباب حلب ” والسيد ” أبوبكر مرده ” والمدير العام السيد ” محمد قحيص ” ومدراء الإدارات بالمفوضية، أطلقت اليوم الخميس، 19 يناير 2023م وحدة دعم المرأة بالمفوضية منصة رصد العنف ضد المرأة في انتخابات وهي تعد أحد أهم مشاريع خطة الوحدة لعام 2023م التي تعمل المفوضية على تنفيذها.

 

تناولت السيدة ” رباب حلب “ عضو مجلس المفوضية في كلمة الافتتاح بأنه تم تصميم المنصة الخاصة برصد العنف ضد المرأة في الانتخابات بالتعاون مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي (UNDP)، وهي منصة تستخدم في عدة دول منها (تونس، لبنان، البيرو) وذلك لتعزيز نزاهة الانتخابات ومحاربة الأخبار الزائفة والمضللة وخطاب الكراهية ورصد المخالفات الانتخابية، لأنها تستخدم التقنيات الحديثة والذكاء الاصطناعي لتجميع وتحليل عدد ضخم من البيانات.

 

تضمن الحدث تقديم منهجية العمل بالمنصة وعرض نتائج تحليل البيانات خلال الفترة التجريبية للمنصة وطرق الاستفادة منها والتحديات التي واجهت فريق العمل قبل إطلاقها.

 

هذا وأكدت رئيس وحدة الرصد الإعلامي ومشرف المنصة السيدة ” هبه أبوشحمة ” بأن الخطوة التي ستلي إطلاق المنصة هي حملات توعوية عبر وسائل التواصل الاجتماعي للتعريف بالمنصة ، ومن ثم إطلاق المنصة بشكل رسمي ونشر تقارير العنف المرصودة عبر وسائل الإعلام المختلفة.

 

وفي الختام تم إطلاق منصة رصد العنف ضد المرأة والإعلان عن العمل بها مرحلياً.

(نشر بتاريخ 

.إتفق خبراء ومختصون في الشأن الانتخابي بضرورة تدريب وإعداد النساء المرشحات والناخبات مبكرًا لانتخابات 2024،وتنفيذ حملات توعوية بقانون الانتخاب الجديد، ذلك لضمان مشاركة نسائية أوسع

 

.واشاروا في حديثهم الى الرأي الى ضرورة استثمار الوقت لتدريب المرشحات على قضايا لها علاقة بكيفية إعداد الخطط والحملات الانتخابية والفئات المستهدفة، وذلك لتجنب التدريب المتأخرالذي يؤثر على نوعية البرامج المقدمة لهن

  

.وقال مدير مركز الثريا للدراسات واالستشارات والتدريب الدكتور محمد جريبيع، إن موعد الاستحقاق الدستوري سيكون في عام 2024 وستجري على قانون جديد وتعديلات دستورية جديدة وعلى منظومة تحديث سياسي جديدة، وهذه المنظومة منحت امتياز اضافي للمرأة بأن تنافس بشكل غير الكوتا إذ اصبح المجال متاح أمامها من خلال الاحزاب

  

انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل صحيفة الرأي بتاريخ 8 يوليو، 2023.