تجاوز إلى المحتوى الرئيسي

حوار مع عميدة الاعمال الاجتماعية المغربية الدكتورة رجاء غانمي المرشحة لنيل جائزة افضل طبيبة عربية في العالم

Interviews

Back
June 30, 2014

حوار مع عميدة الاعمال الاجتماعية المغربية الدكتورة رجاء غانمي المرشحة لنيل جائزة افضل طبيبة عربية في العالم

حوار مع قيدومه الاعمال الاجتماعية بإقليم القنيطرة الدكتورة رجاء غانمي ، المرأة الحديدية المغربية او سبعة نساء في امرأة واحدة هدا اقل ما يمكن قوله اختصارا حين الحديث عنها ، التعريف بها لا يتحمل ان يكون وصلات اشهارية قطعا ؟متزوجة ام لطفلة واحدة ذات الاربع سنوات ، خبيرة في التغطية الصحية.
من يقترب من رجاء لن يفوته على انها و بدون مبالغة المرأة الحديدية ضمن منظومة القطاع الصحي المغربي بصفة عامة و الميدان الاجتماعي بإقليم القنيطرة بصفة خاصة  . فهي السيدة التي تحاور الازمات و تسعى الى تدجينها و تحديها ، طاقتها الاستيعابية الكبيرة فوق احتمال أي امرأة عادية ...
هويتها الملفات المعقدة و قتها ليس في ملكها او حتى لو كان في ملكها لوضعته في المزاد العلني ليشتريه الكبار من عشاق الاوقات الثمينة ... و الثمن الدي تحصل عليه من دلك المزاد المبكر ستعطيه فورا رجاء الى اولئك الدين تحبهم في غير ترف للتكليف . اولئك الدين عليها ينادرون واوصالهم مشدودة بالحرمان و الحاجة ...
نعم انها سيدة محت كيان الانانية من كيانها ، و اختارت ان تشتعل كشمعة تضئ الناس داخل بيوتات يتخمر فيها الظلام و لا تبالي ان تحترق " هي " ، شعارها  اليومي : احبك  ياوطني الغالي .......رغم الهزات والمناورات والطعنات المتتالية فإنها لا تفيد في شيء المسيرة لن تتوقف وخدمة هذا الوطن العظيم رسالة اعتز بها وافتخر لما اقدمه واعتبره قليل في حق امتى .... اننى للرسالة النبيلة وفية ... ولن اتحالف الا مع الصادقين للوطنية اما المندسين والانتهازيين مصيرهم الخسارة الكبرى!!!

نوع المصدر
موضوع
الناشر
وكالة أخبار المرأة
سنة النشر
2014

حوار مع قيدومه الاعمال الاجتماعية بإقليم القنيطرة الدكتورة رجاء غانمي ، المرأة الحديدية المغربية او سبعة نساء في امرأة واحدة هدا اقل ما يمكن قوله اختصارا حين الحديث عنها ، التعريف بها لا يتحمل ان يكون وصلات اشهارية قطعا ؟متزوجة ام لطفلة واحدة ذات الاربع سنوات ، خبيرة في التغطية الصحية.
من يقترب من رجاء لن يفوته على انها و بدون مبالغة المرأة الحديدية ضمن منظومة القطاع الصحي المغربي بصفة عامة و الميدان الاجتماعي بإقليم القنيطرة بصفة خاصة  . فهي السيدة التي تحاور الازمات و تسعى الى تدجينها و تحديها ، طاقتها الاستيعابية الكبيرة فوق احتمال أي امرأة عادية ...
هويتها الملفات المعقدة و قتها ليس في ملكها او حتى لو كان في ملكها لوضعته في المزاد العلني ليشتريه الكبار من عشاق الاوقات الثمينة ... و الثمن الدي تحصل عليه من دلك المزاد المبكر ستعطيه فورا رجاء الى اولئك الدين تحبهم في غير ترف للتكليف . اولئك الدين عليها ينادرون واوصالهم مشدودة بالحرمان و الحاجة ...
نعم انها سيدة محت كيان الانانية من كيانها ، و اختارت ان تشتعل كشمعة تضئ الناس داخل بيوتات يتخمر فيها الظلام و لا تبالي ان تحترق " هي " ، شعارها  اليومي : احبك  ياوطني الغالي .......رغم الهزات والمناورات والطعنات المتتالية فإنها لا تفيد في شيء المسيرة لن تتوقف وخدمة هذا الوطن العظيم رسالة اعتز بها وافتخر لما اقدمه واعتبره قليل في حق امتى .... اننى للرسالة النبيلة وفية ... ولن اتحالف الا مع الصادقين للوطنية اما المندسين والانتهازيين مصيرهم الخسارة الكبرى!!!

نوع المصدر
موضوع
الناشر
وكالة أخبار المرأة
سنة النشر
2014