حرض وزير التنمية السياسية موسى المعايطة المرأة إلى أن تنتخب المرأة، حتى يرتفع التمثيل النسائي في مجلس النواب.
وأشار إلى أن ثمة مطالبات لزيادة تمثيل المرأة عبر الكوتا، بيد أن الوزير يرى أن العبرة بان تقوم المرأة بانتخاب المرأة، في ظل أن نسبة النساء المسجلات بجداول الانتخاب تصل إلى 52% ، مضيفا أنه لو الأصوات النسائية جميعها ذهبت للمرشحات الإناث سيرتفع التمثيل النسائي إلى أكثر من النصف بالقياس إلى نسبة الناخبات.
وبين أن فلسفة تخصيص مقاعد للمرأة في قانون الانتخاب تتمثل بتهيئة المجتمع كي تصل فيه المرأة إلى مرحلة لا تحتاج إلى تخصيص مقاعد في قانون الانتخاب، لتحصل على مقاعدها في مجلس النواب بالتنافس.
ويرى المعايطة أن القانون الحالي سيضمن تمثيل للنساء بصورة أفضل، موضحا أن وجود الدوائر الفرعية بالدوائر الانتخابية سيعطي المرشحات في الدوائر الكبرى فرصة للفوز عبر الكوتا، وضرب مثال على ذلك بالدائرة الثالثة في محافظة العاصمة، إذ كان من الصعب نجاح امرأة على الكوتا لاحتياجها لعدد أصوات كبير لتحقيق النسبة المطلوبة، لكن الآن ثمة فرصة كبيرة وفق القانون الحالي أن تفوز مرشحة في عمان.
حرض وزير التنمية السياسية موسى المعايطة المرأة إلى أن تنتخب المرأة، حتى يرتفع التمثيل النسائي في مجلس النواب.
وأشار إلى أن ثمة مطالبات لزيادة تمثيل المرأة عبر الكوتا، بيد أن الوزير يرى أن العبرة بان تقوم المرأة بانتخاب المرأة، في ظل أن نسبة النساء المسجلات بجداول الانتخاب تصل إلى 52% ، مضيفا أنه لو الأصوات النسائية جميعها ذهبت للمرشحات الإناث سيرتفع التمثيل النسائي إلى أكثر من النصف بالقياس إلى نسبة الناخبات.
وبين أن فلسفة تخصيص مقاعد للمرأة في قانون الانتخاب تتمثل بتهيئة المجتمع كي تصل فيه المرأة إلى مرحلة لا تحتاج إلى تخصيص مقاعد في قانون الانتخاب، لتحصل على مقاعدها في مجلس النواب بالتنافس.
ويرى المعايطة أن القانون الحالي سيضمن تمثيل للنساء بصورة أفضل، موضحا أن وجود الدوائر الفرعية بالدوائر الانتخابية سيعطي المرشحات في الدوائر الكبرى فرصة للفوز عبر الكوتا، وضرب مثال على ذلك بالدائرة الثالثة في محافظة العاصمة، إذ كان من الصعب نجاح امرأة على الكوتا لاحتياجها لعدد أصوات كبير لتحقيق النسبة المطلوبة، لكن الآن ثمة فرصة كبيرة وفق القانون الحالي أن تفوز مرشحة في عمان.