تجاوز إلى المحتوى الرئيسي

البحرين: المرأة تدفع ثمناً باهظاً لتعبيرها عن رأيها

الاخبار

Submitted by iKNOW Politics on
Back

البحرين: المرأة تدفع ثمناً باهظاً لتعبيرها عن رأيها

Source:

أدان مركز البحرين لحقوق الإنسان بشدة استمرار حملات القمع ضد الاحتجاجات السلمية وخاصة اعتقال عدد كبير من النساء.

يعبر مركز البحرين لحقوق الإنسان عن استنكاره الشديد لاستمرار حملة القمع الممنهج ضد الاحتجاجات السلمية في البحرين وعلى وجه الخصوص الاعتقالات والتهديدات لعدد كبير من النساء من ناشطات سياسيات واجتماعيات وطبيبات ومعلمات وربات بيت وطالبات في المدارس والجامعات وتعريضهن للتنكيل و التعذيب والاعتداء الجسدي والنفسي الذي وصل للقتل في بعض الحالات، إلى جانب الفصل من العمل أو التوقيف عن الدراسة، فيما يعتقد أنه حملة موجهة للإنتقام من المرأة البحرينية نتيجة الدور البارز الذي لعبته منذ بدء الاحتجاجات الشعبية، ولإجبارها على التخلي عن هذا الدور والتراجع عن نشاطها الفاعل في الحركة الاحتجاجية منذ فبراير الماضي، بالإضافة إلى زيادة الضغط على أطراف المعارضة للتراجع عن مطالبها العادلة.

فمنذ أول أيام الثورة الشعبية البحرينية في 14 فبراير2011 ظهرت المرأة بصفتها فرد فاعل ومؤثر في الاحتجاجات الشعبية حيث تقدمت صفوف المسيرات السلمية بأعداد ضخمة ، وعبرت عن رأيها برفع المطالب الحقوقية والسياسية وشاركت بإلقاء الخطب والقصائد الشعرية، وكان لها حضورها البارز في اعتصام ميدان اللؤلؤ ( رمز الثورة البحرينية ) باتخاذ أدوار تنظيمية، كما لعبت دوراً مهماً في المساعدة في إسعاف الجرحى والمصابين ، وفي توثيق الإنتهاكات و الحديث إلى وسائل الإعلام المختلفة[2].

(لمتابعة القراءة: مركز البحرين لحقوق الإنسان)

أخبار
إقليم
أدان مركز البحرين لحقوق الإنسان بشدة استمرار حملات القمع ضد الاحتجاجات السلمية وخاصة اعتقال عدد كبير من النساء.

يعبر مركز البحرين لحقوق الإنسان عن استنكاره الشديد لاستمرار حملة القمع الممنهج ضد الاحتجاجات السلمية في البحرين وعلى وجه الخصوص الاعتقالات والتهديدات لعدد كبير من النساء من ناشطات سياسيات واجتماعيات وطبيبات ومعلمات وربات بيت وطالبات في المدارس والجامعات وتعريضهن للتنكيل و التعذيب والاعتداء الجسدي والنفسي الذي وصل للقتل في بعض الحالات، إلى جانب الفصل من العمل أو التوقيف عن الدراسة، فيما يعتقد أنه حملة موجهة للإنتقام من المرأة البحرينية نتيجة الدور البارز الذي لعبته منذ بدء الاحتجاجات الشعبية، ولإجبارها على التخلي عن هذا الدور والتراجع عن نشاطها الفاعل في الحركة الاحتجاجية منذ فبراير الماضي، بالإضافة إلى زيادة الضغط على أطراف المعارضة للتراجع عن مطالبها العادلة.

فمنذ أول أيام الثورة الشعبية البحرينية في 14 فبراير2011 ظهرت المرأة بصفتها فرد فاعل ومؤثر في الاحتجاجات الشعبية حيث تقدمت صفوف المسيرات السلمية بأعداد ضخمة ، وعبرت عن رأيها برفع المطالب الحقوقية والسياسية وشاركت بإلقاء الخطب والقصائد الشعرية، وكان لها حضورها البارز في اعتصام ميدان اللؤلؤ ( رمز الثورة البحرينية ) باتخاذ أدوار تنظيمية، كما لعبت دوراً مهماً في المساعدة في إسعاف الجرحى والمصابين ، وفي توثيق الإنتهاكات و الحديث إلى وسائل الإعلام المختلفة[2].

(لمتابعة القراءة: مركز البحرين لحقوق الإنسان)

أخبار
إقليم