تجاوز إلى المحتوى الرئيسي

لمشاركة آمنة في الاقتراع.. هكذا تتبدد مخاوف المرشحات العراقيات للانتخابات المبكرة

الاخبار

Submitted by admin on
Back

لمشاركة آمنة في الاقتراع.. هكذا تتبدد مخاوف المرشحات العراقيات للانتخابات المبكرة

Source: الجزيرة

التسقيط والتشهير وتلفيق التهم عبر مواقع التواصل الاجتماعي من بين المشاكل التي تثير مخاوف العراقيات الراغبات في الترشح للانتخابات

ترفض الكثير من الناشطات العراقيات البارزات الترشح إلى الانتخابات البرلمانية المقررة في العاشر من أكتوبر/تشرين الأول القادم أو المشاركة في العملية السياسية برمتها بسبب الخوف من القتل أو الخطف أو التهديدات التي تستهدفهن أو تستهدف أفراد أسرهن.

ويعتبر التسقيط والتشهير وتلفيق التهم عبر مواقع التواصل الاجتماعي من بين الأمور التي تؤرقهن وتثير قلقهن. ولا يتوقف الأمر عند فترة الدعاية الانتخابية؛ بل تزداد المخاوف بعد نتائج الانتخابات وصعودهن إلى مجلس النواب، حيث "الفساد المستدام" وهيمنة بعض النواب القدامى التابعين إلى أحزاب سياسية كبيرة، وما قد يمارسوه من ضغوطات عليهن في سبيل تمرير مصالحهم السياسية، كما تقول المرشحة نور نافع الجليحاوي من حزب "امتداد" وهو أحد أحزاب الحراك الشعبي.

انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل الجزيرة بتاريخ 7 يونيو 2021.

أخبار
إقليم
Focus areas

التسقيط والتشهير وتلفيق التهم عبر مواقع التواصل الاجتماعي من بين المشاكل التي تثير مخاوف العراقيات الراغبات في الترشح للانتخابات

ترفض الكثير من الناشطات العراقيات البارزات الترشح إلى الانتخابات البرلمانية المقررة في العاشر من أكتوبر/تشرين الأول القادم أو المشاركة في العملية السياسية برمتها بسبب الخوف من القتل أو الخطف أو التهديدات التي تستهدفهن أو تستهدف أفراد أسرهن.

ويعتبر التسقيط والتشهير وتلفيق التهم عبر مواقع التواصل الاجتماعي من بين الأمور التي تؤرقهن وتثير قلقهن. ولا يتوقف الأمر عند فترة الدعاية الانتخابية؛ بل تزداد المخاوف بعد نتائج الانتخابات وصعودهن إلى مجلس النواب، حيث "الفساد المستدام" وهيمنة بعض النواب القدامى التابعين إلى أحزاب سياسية كبيرة، وما قد يمارسوه من ضغوطات عليهن في سبيل تمرير مصالحهم السياسية، كما تقول المرشحة نور نافع الجليحاوي من حزب "امتداد" وهو أحد أحزاب الحراك الشعبي.

انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل الجزيرة بتاريخ 7 يونيو 2021.

أخبار
إقليم
Focus areas