رغم التباهي النسائي بمبادرة «الكوتة» التي يعشن زهوتها حتي الآن ويحاولن جني ثمارها، إلا أن هناك عدد من السيدات أصررن علي التمرد علي المقاعد النسوية وقررنا مواجهة الرجال في الدوائر العامة، ورفضن التساهل والدخول في الكوتة تأكيدًا علي قوتهن، والأمر لا يتوقف علي النائبات الحاليات مثل آمال عثمان وهيام عامر وجمالات رافع فهناك أيضا مرشحات ينافسن في العديد من الدوائر التي لقبت بالرجالي مع سخونة المعركة.
رغم التباهي النسائي بمبادرة «الكوتة» التي يعشن زهوتها حتي الآن ويحاولن جني ثمارها، إلا أن هناك عدد من السيدات أصررن علي التمرد علي المقاعد النسوية وقررنا مواجهة الرجال في الدوائر العامة، ورفضن التساهل والدخول في الكوتة تأكيدًا علي قوتهن، والأمر لا يتوقف علي النائبات الحاليات مثل آمال عثمان وهيام عامر وجمالات رافع فهناك أيضا مرشحات ينافسن في العديد من الدوائر التي لقبت بالرجالي مع سخونة المعركة.