تجاوز إلى المحتوى الرئيسي

مصر: التلاوي حائفة من وضع الدستور فى يد من لا يحترمون السلام الجمهورى

الاخبار

Submitted by iKNOW Politics on
Back

مصر: التلاوي حائفة من وضع الدستور فى يد من لا يحترمون السلام الجمهورى

Source:

أثناء إعدادى للحوار معها ترددت كثيرا. هل احاورها بوصفها أول سيدة من السلك الدبلوماسى المصرى تنال لقب ودرجة سفير ممتاز. أم بوصفها كانت سفيرة لمصر فى اليابان والنمسا. ام بوصفها وزيرة سابقة لوزارة الضمان والشئون الاجتماعية. او خبيرة بالامم المتحدة تبوأت مناصب لم يسبقها اليها أحد حيث شغلت منصب وكيل الامين العام للامم المتحدة والامين التنفيذى للجنة الاقتصادية والاجتماعية لغرب آسيا وهى اول سيدة عربية تتولى هذا المنصب.كما يمكننى ان احاورها فى قضايا ومخاوف النساء بوصفها الحالى كرئيس للمجلس القومى للمراة. وبعد تفكير وتفكير قررت ان احاورها بوصفها مواطنة بالاضافة لكل ما سبق

.
- احب اخدم بلدى فى أى موقع بدليل قبولى العودة مرة اخرى كرئيسة للمجلس القومى للمرأة مع انه كان من المفترض أن أشغل موقعا أهم، واكملت، لكن فى الظروف الحالية ربما يتردد الفرد فى قبول وظائف جديدة لأنه لا يعرف التوجة والتعاون كيف سيكون شكله، واذا لم يكن هناك تعاون «فصعب». لكن مما لا شك فية ان عملى الاهلى والتطوعى مستمر، واعتبرة اهم من التكليف لان فيه حرية فى الاداء والرأى والمشاركة.؟

(لمتابعة القراءة: برجاء الضغط هنا)

أخبار
إقليم

أثناء إعدادى للحوار معها ترددت كثيرا. هل احاورها بوصفها أول سيدة من السلك الدبلوماسى المصرى تنال لقب ودرجة سفير ممتاز. أم بوصفها كانت سفيرة لمصر فى اليابان والنمسا. ام بوصفها وزيرة سابقة لوزارة الضمان والشئون الاجتماعية. او خبيرة بالامم المتحدة تبوأت مناصب لم يسبقها اليها أحد حيث شغلت منصب وكيل الامين العام للامم المتحدة والامين التنفيذى للجنة الاقتصادية والاجتماعية لغرب آسيا وهى اول سيدة عربية تتولى هذا المنصب.كما يمكننى ان احاورها فى قضايا ومخاوف النساء بوصفها الحالى كرئيس للمجلس القومى للمراة. وبعد تفكير وتفكير قررت ان احاورها بوصفها مواطنة بالاضافة لكل ما سبق

.
- احب اخدم بلدى فى أى موقع بدليل قبولى العودة مرة اخرى كرئيسة للمجلس القومى للمرأة مع انه كان من المفترض أن أشغل موقعا أهم، واكملت، لكن فى الظروف الحالية ربما يتردد الفرد فى قبول وظائف جديدة لأنه لا يعرف التوجة والتعاون كيف سيكون شكله، واذا لم يكن هناك تعاون «فصعب». لكن مما لا شك فية ان عملى الاهلى والتطوعى مستمر، واعتبرة اهم من التكليف لان فيه حرية فى الاداء والرأى والمشاركة.؟

(لمتابعة القراءة: برجاء الضغط هنا)

أخبار
إقليم