تجاوز إلى المحتوى الرئيسي

قيادة النساء

اعتُقل رجل الخميس في الأرجنتين لإقدامه على تصويب سلاح باتجاه نائبة الرئيس كريستينا فرنانديز دي كيرشنر أثناء عودتها إلى منزلها، وفق ما أعلن وزير الأمن أنيبال فيرنانديز. وقال مسؤولون إن كريستينا كيرشنر لم تصب بأذى لكن محاولة الاغتيال تسلط الضوء على التوتر السياسي المتصاعد في الأرجنتين وفي أنحاء المنطقة، مما أثار قلق السياسيين من كولومبيا إلى البرازيل.

وبثت قنوات تلفزيونية عدة صورة لهذا الشخص خلال تصويبه سلاحا باتجاه رأس كيرشنر أثناء خروجها من سيارة كانت تقلها إلى منزلها. وقال الوزير الأمن "الآن يجب تحليل الوضع من جانب طاقم الشرطة العلمية لتحليل بصمات أصابع هذا الشخص وقدرته والاستعداد الذي كان لديه".

والرجل الذي لم يطلق النار، اقترب من كيرشنر وسط حشد كان ينتظر لإلقاء التحية عليها ولطلب توقيعها على كتاب يروي سيرتها الذاتية.

انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل يورونيوز بتاريخ 2 سبتمبر 2022.

على رغم أن مسؤوليات المرأة السورية زادت خلال فترة الأزمة، ولا سيما لجهة نسبة مساهمتها في إعالة الأُسر، إلّا أنها فقدت كثيراً من المكتسبات التي حصلت عليها في السابق، وتعرّضت لأخطار كثيرة جعلت المجتمع يعيد حساباته حيال مشاركتها الاجتماعية والاقتصادية.

في أحد أقسام الكهرباء في ريف دمشق، لم يجد رئيس القسم خياراً يوفّق فيه بين ضرورة حضور بعض الموظّفات إلى عملهنّ، وبين أزمة النقل المستفحلة في عموم البلاد، سوى تكليفهن بأعمال التأشير في المناطق التي يسكنّ فيها. وهي مهمّة ظلّت، على مدى عقود، حكراً على الذكور، لما تتطلّبه من تنقّل بين المنازل لتسجيل كميات استهلاكها من الطاقة الكهربائية. لكن ذلك لم يَعُد مستغرباً، اليوم، في ضوء عدّة عوامل، أبرزها: ارتفاع عدد الأُسر التي تعيلها نساء لتصل نسبتها إلى حوالي 10%، فضلاً عن صعوبة الوضع الاقتصادي والمعيشي في البلاد، والذي حتّم على جميع أفراد الأسرة، بمَن فيهم النساء، العمل، ولو في سنّ مبكرة. وهذا يعني أن زيادة حضور المرأة في مهن كثيرة لم يكن نتيجةً لسياسة حكومية مباشرة تسعى إلى تحقيق المساواة بين الجنسين، وإنّما أحد تجلّيات تداعيات الأزمة المستمرّة منذ عام 2011، والتي عمّقت، من جانب آخر، مشاكل المرأة على أكثر من مستوى.

انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل الأخبار بتاريخ 29 أغسطس 2022.

"9 مقاعد وزارية للمرأة في حكومة الإمارات.. 50% من أعضاء البرلمان نساء.. 43% من القوى العاملة في وزارة الخارجية نساء".

أرقام ونسب تعد من أعلى المعدلات العالمية تعكس ثقة القيادة الإماراتية بالمرأة، ودعم مشاركتها في صنع القرار، وتعزيز تمكينها على مختلف الأصعدة، بما يسهم في تحقيق التنمية والازدهار.

كما تؤكد أيضا أن المرأة تعد إحدى الركائز الأساسية في الحياة السياسية والدبلوماسية في دولة الإمارات التي تواصل وضع "تمكين المرأة" في صميم سياساتها الوطنية والخارجية.

 أرقام تعيد "العين الإخبارية" تسليط الضور عليها بالتزامن مع احتفال دولة الإمارات، اليوم الأحد، بيوم المرأة الإماراتية، الذي يحل 28 أغسطس/آب من كل عام.

انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل العين الاخبارية بتاريخ 28 أغسطس 2022.

عمان- أشاد المنسق المقيم للأمم المتحدة ومنسق الشؤون الإنسانية في الأردن، غلام اسحق زي، الجمعة، بإصلاحات الأردن للأطر القانونية والمؤسسية لتعزيز إشراك المرأة بشكل أكبر في السياسة وزيادة مشاركتها السياسية الشاملة على المستويين الوطني والمحلي. 

وقال زي، خلال كلمته في المؤتمر الإقليمي "المرأة في الأحزاب السياسية في المنطقة العربية"، الذي يعقد في العاصمة عمّان، إنّ الأمم المتحدة تعمل بالشراكة مع الحكومة الأردنية على تطوير إطار التّعاون للتنمية المستدامة للأعوام 2023-2027. 

وأضاف، أن الشراكة لتأكيد التزام الأمم المتحدة بتوسيع دعمها للقطاعات التنموية في الأردن، من خلال تقديم الدعم لسياسات واستراتيجيات النّمو، ومسارات التمويل، التي تقلل الإقصاء، وتعزّز الحقوق وفرص الاعتماد على الذات للفئات الأكثر ضعفاً، وتعزّز الشمولية والمساواة بين الجنسين؛ بما في ذلك المشاركة السّياسيّة والمشاركة في العمل العام للمرأة والشباب.

انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل الدستور بتاريخ 29 يوليو 2022.

نصبت الإثنين دروبادي مورمو أول رئيسة للبلاد من أصول قبلية. وحصلت مورمو على 64 % من أصوات النواب ومن أعضاء مجالس الولايات الهندية الأسبوع الماضي لتعيينها رئيسة للبلاد. وترشحت مورمو عن الحزب القومي الهندي الذي يتزعمه ناريندرا مودي الذي رأى أن تولي مورمو الرئاسة سيكون محطة حاسمة في الهند، ولا سيما للفقراء والمهمشين والمضطهدين.

نصبت دروبادي مورمورئيسة جديدة للهند الإثنين، لتصبح أول رئيسة لهذا البلد الآسيوي الكبير من أصول قبلية، إذ تنتمي مورمو إلى قبيلة سانتال الهندية.

حصلت مورمو على تأييد 64 % من النواب ومن أعضاء مجالس الولايات الهندية الأسبوع الماضي كرئيسة للبلاد خلال تصويت في البرلمان الهندي.

قبل مراسم التنصيب، توجهت مورمو إلى نصب بطل الاستقلال المهاتما غاندي في نيودلهي.

من هي دروبادي مورمو؟

مورمو هي سياسية هندية ترشحت رئيسة للبلاد عن الحزب القومي الهندي بزعامة رئيس الوزراء ناريندرا مودي.

ولدت مورمو في إقليم مايورباند في ولاية أوديشا في غرب البلاد، وبدأت مسيرتها مدرّسة قبل أن تخوض غمار السياسة.

انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل فرانس 24 بتاريخ 25 يوليو 2022.

شهدت تونس تحولاً ملحوظاً في المواقف تجاه تولي النساء مناصب سياسية رفيعة منذ أن أصبحت نجلاء بودن أول سيدة تتولى رئاسة الوزراء في البلاد والعالم العربي بأسره. بيد أن ذلك لا يعني أن حياة النساء التونسيات تحسنت بشكل دراماتيكي، كما تكتب جيسي جيمز من بي بي سي نيوز عربي.

قضت بشرى بلحاج حميدة حياتها في الكفاح من أجل مساواة المرأة بالرجل والديمقراطية في تونس، وتقول إن "إحداهما لا يمكن أن تتحقق بدون الأخرى".

في أعقاب الثورة التي شهدتها تونس عام 2011 - والتي شاركت خلالها بشرى في المظاهرات الحاشدة التي انتهت بالإطاحة برئيس البلاد وحاكمها المطلق زين العابدين بن علي - أصدرت البلاد قانوناً ينص على تكافؤ الفرص بين الرجل والمرأة. يشترط القانون أن تضع الأحزاب السياسية عدداً متساوياً من الرجال والنساء على قوائم مرشحيها لعضوية البرلمان.

في ذلك الوقت تقريباً انضمت بشرى إلى أحد الأحزاب السياسية، حزب نداء تونس.

لكن كونها امرأة في مجال السياسة في تونس - وامرأة تحارب من أجل المساواة في الحقوق - ليس بالأمر السهل.

انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل بي بي سي بتاريخ 13 يوليو 2022.

[[{"fid":"20740","view_mode":"media_original","fields":{"format":"media_original","field_file_image_alt_text[und][0][value]":"البارومتر العربي","field_file_image_title_text[und][0][value]":"البارومتر العربي"},"link_text":null,"type":"media","field_deltas":{"1":{"format":"media_original","field_file_image_alt_text[und][0][value]":"البارومتر العربي","field_file_image_title_text[und][0][value]":"البارومتر العربي"}},"attributes":{"alt":"البارومتر العربي","title":"البارومتر العربي","class":"media-element file-media-original","data-delta":"1"}}]]

استضاف معهد الدراسات النسائية في العالم العربي التابع للجامعة اللبنانية الأميركية ومركز المرأة في اللجنة الاقتصادية والاجتماعية لغربي آسيا (الإسكوا)، بالتعاون مع المركز ً إلشراك الجهات ً دوليا الدنماركي لبحوث النوع االجتماعي والمساواة والتنوع، مؤتمرا المعنية الدولية واإلقليمية والوطنية في حوار استراتيجي حول المرأة والسالم والأمن ً ُ للتحديات الكبيرة التي تواجهها المرأة في هذه المنطقة. وعقد في المنطقة العربية، نظرا المؤتمر بعنوان »نحو رفع أولوية قضايا المرأة والسالم واألمن على الأجندة العربية«، في بيروت من 8 إلى 10 آب/أغسطس 2016 ،وحضره خبراء وأكاديميون ومتخصصون وممثلون عن المجتمع المدني، ومسؤولون حكوميون، وممثلون من األمم المتحدة.

وتوقف المشاركون في المؤتمر عند أسباب النزاع والاحتلال والعنف الذي تمارسه المجموعات المتطرفة وما يخلفه كل ذلك من انعكاسات طويلة األمد، فأقروا بضرورة العمل على النهوض بالمرأة في المنطقة العربية وتحقيق نتائج مستدامة في المدى ً الطويل في هذا المجال.

وأصدر المشاركون "نداء بيروت للعمل" متضمنا 15 توصية بشأن رفع أولوية قضايا المرأة والسلام والأمن، مصنّفة في ثلاث فئات هي إضفاء الطابع المحلي على أجندة المرأة والسلام والأمن؛ وتعزيز دور المرأة في السلم والحرب؛ ومأسسة التعاون في قضايا المرأة والسلام والأمن.

اضغط هنا للاطلاع على نداء بيروت للعمل. 

[[{"fid":"11686","view_mode":"default","fields":{"format":"default","field_file_image_alt_text[und][0][value]":"","field_file_image_title_text[und][0][value]":""},"type":"media","link_text":null,"attributes":{"style":"display: block; margin-left: auto; margin-right: auto;","class":"media-element file-default"}}]]

يبيّن التحليل المعمّق لخطة التنمية المستدامة لعام 2030، التي اعتمدها المجتمع الدولي في أيلول/سبتمبر 2015، مدى أهمية التركيز على قضايا الجنسين في أهداف التنمية المستدامة لتحقيق العدالة الاجتماعية والمساواة، ويشير إلى ضرورة تكييفها لتتناسب مع السياقات الإقليمية والوطنية والمحلية.

ويعرض هذا الموجز تحليلاً للهدفين 1 و2 من أهداف التنمية المستدامة المتعلقين بالقضاء على الفقر والجوع مع مراعاة المنظور الجنساني. ويشير إلى الثغرات التي تشوب هذه الخطة، ويقترح تكييف الأهداف بما يتلاءم مع احتياجات المنطقة العربية، ويقدم توصيات عملية لوضع السياسات الملائمة.

اضغط هنا للاطلاع على التحليل. 

أي ّ حضور للمرأة التونسية في الثورة؟ أغائبة عن المسار الثوري برمته أم هي مغيبة من المشهد العام فحسب؟ تلك هي التساؤلات التي فرضت نفسها علينا غداة الثورة والتي حدت بنا إلى الخوض في أعماق علاقة المرأة التونسية بثورة الرابع عرش من جانفي 2011 ،مستنيرين بمقاربة نوعيةّ كانت أساسا لبحث سوسيولوجي، يتنزل بدوره في إطار عمل ميداني أشمل ذي أبعاد إعلامية وتكوينية وتوثيقية، تجتمع عند هدف واحد ألا وهو سعيّ مركز البحوث والدراسات والتوثيق والإعلام حول المرأة (الكريديف) لحفظّ الذاكرة النسائية للثورة.

وتركّز اهتامم الوسط السياسي والمجتمع المدني والإعلام والنخبة الثقافية والمنظمات الدولية في تلك الفترة على ولايتي سيدي بوزيد والقرصين نظرا لاندلاع الشرارة الأولى لنار الثورة التونسية من جسد محمد البوعزيزي الذي احرتق غضبا وقهرا من أوضاع مادية ومعيش اجتماعي لا يمت للتنمية ّ الاقتصادية والاجتماعية بصلة، ثم ّ على الجنوب التونسي الذي كان لمدة  طويلة بواوة و مقرا لللاجئين الواردين من ليبيا، فإننا اخترنا أن نلحق صدى الثورة ةةفي مناطق الشمال والساحل وأن نستشف بعض عناصر الإجابة عن تساؤلنا المطروح أعلاه. 

تعد المساواة بين الجنسين هدفا إمنائيا جوهريا في حد ذاته وحافزا للتنمية البشرية في آن واحد. ويقر القانون الدولي حق كل شخص في المشاركة في الحياة العامة، غير أن تحقيق مشاركة المرأة على قدم المساواة ما زال يشكل تحديا مستمرا، ولاسيما في صنع القرار. وظلت أهمية النهوض بالقيادة النسائية في الحياة السياسية تجد آذانا صاغية. ورغم أنه لايزال ثمة الكثير مما يتعين القيام به، فإنه يجري إحراز تقدم بطيء لكنه ثابت. ولألسف، لم يحظ تعزيز القيادة النسائية في الإدارة العامة إلا بعناية ودعم ضئيلين. وردا على ذلك، قام برنامج الأمم المتحدة الإنمائي بتصميم مبادرة مشتركة للأبحاث وتطوير السياسات تحت عنوان ‘‘المساواة بين الجنسين في الإدارة العامة’’ للمساعدة في سد تلك الثغرة. ويورد هذا التقرير العالمي أبحاثا مستفيضة تستند إلى البيانات الوطنية المتاحة، ويقدم تحليلا للعقبات التي تقف حائلا أمام مشاركة المرأة ودورها في صنع القرار على قدم المساواة في الإدارة العامة. ويبرز التقرير أمثلة عن النهج الناجعة، ويقدم توصيات لمزيد من الإجراءات.

نشر منظمة أكسفام هذا التقرير الذي يعطي لمحة موجزة عن وضع المرأة في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا مع التركيز على موضوعات العنف ضد النساء والفتيات في النزاعات والمشاركة السياسية للمرأة. كما يناقش تنفيذ قرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة 1325 و مدى التقدم نحو تحقيق أهدافه أكثر من 15 عاما بعد اعتماد هذا القرار التاريخي حول المرأة والسلام والأمن. و ينقسم التقرير إلى قسمين حيث يكشف في الجزء الأول عن مظاهر مختلفة من التهديدات القائمة على نوع الجنس والمخاطر التي تواجهها النساء، و ينظر في الجزء الثاني إلى المشاركة المحدودة للمرأة في عمليات صنع القرار و السلام. لمعرفة المزيد، الرجاء زيارة هنا

تحتل المنطقة العربية المرتبة الأدنى في العالم من حيث مشاركة المرأة في البرلمانات. يعترف هذا المقال بقوة التحديات التي تواجهها المرأة في الحياة السياسية و يسعى الى الكشف عنها من خلال تفسير عوائق المشاركة السياسية للمرأة في الدول العربية. وجد البحث أن هذه التحديات تشمل العوامل الثقافية، و انعدام التنسيق بين المنظمات النسائية، و قلة فعالية الأطر المؤسسية والقانونية، و ممارسات الأحزاب السياسية و العمليات الانتخابية من ضمن أشياء أخرى كثيرة. لقراءة التقرير بالكامل, انقر هنا.