تجاوز إلى المحتوى الرئيسي

الشباب

عندما يشارك المزيد من النساء في السياسة، يتقدم الجنس البشري. ونحن كلنا نشجع ذلك.

من 23 إلى 28 كانون الثاني (يناير) 2023، سوف تجمع أكاديمية القيادة والمناظرات الأوروبية (إلدا) عشر شابات من الضفة الغربية وأراضي غزة في برلين ، ألمانيا ، للتواصل ، وزيارة البوندستاغ الألماني وتقديم أفكارهنّ إلى أعضاء البرلمان الألماني لمناقشة تحسين وضع المرأة الفلسطينية. تم تمويل المشروع من قبل وزارة الخارجية الألمانية، وتم تنفيذه بالتعاون مع
نابلس.- Factory-x الموظفون الاستشاريون الفلسطينيون لتطوير المنظمات غير الحكومية ، جنين – و PCS.

على مدار الأشهر الخمسة الماضية، تلقى المشاركون تدريبات مختلفة حول مواضيع الخطابة والاستراتيجية والنقاش والتواصل والقيادة. كما طوروا استراتيجيات عملية لزيادة المشاركة السياسية وظهور المرأة في فلسطين.
تضمّن الجزء الأول من البرنامج سلسلة من الدروس عبر الإنترنت من قبل نساء مؤثرات في المجال السياسي في فلسطين وألمانيا، وخُصّص الجزء الثاني لاستراتيجيات المشاركين، بينما تضمّن الجزء الثالث ندوات في رام الله. الآن، يتم منح المتأهلين للتصفيات النهائية فرصة ذهبية لعرض أفكارهنّ على سياسيين رفيعي المستوى في برلين.

انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل تلفزيون الفجر بتاريخ 25 يناير 2023.

أفرزت النتائج الأولية للانتخابات التشريعية في دورها الثاني، التي جرت أول أمس الأحد، تركيبة جديدة لمجلس نواب الشعب،

ما يقارب نصفها (73 مقعدا) من الفئات العمرية الشابة الأقل من 45 سنة، وأكثر من 16 بالمائة منها نساء، في حين لم يحز فيها المترشحون « المتحزبون » سوى على 8.44 بالمائة من المقاعد.

وحدد القانون الانتخابي الجديد العدد الجملي للمقاعد بمجلس نواب الشعب بمائة وواحد وستين (161 مقعدا)، أي بمعدل نائب عن كل دائرة، وأقر أن يكون التصويت في الانتخابات التشريعية على الأفراد في دورة واحدة أو دورتين عند الاقتضاء، وذلك عوضا عن نظام الاقتراع على القائمات المعتمد سابقا.
وبعد انتهاء الدور الثاني، كانت الحصيلة انتخاب 154 نائبا من بين 161 المكونين للبرلمان، بعد عدم تقديم ترشحات في سبع دوائر انتخابية بالخارج. وترك مآل المقاعد الشاغرة إلى المجلس النيابي الجديد وذلك إما بإقرار تنظيم انتخابات جزئية بهذه الدوائر أو الإبقاء على المجلس بـ 154 نائبا.
ورغم أن القانون الانتخابي الجديد لم يقر مبدأ التناصف بين الرجال والنساء في الترشح للبرلمان، على خلاف انتخابات برلماني 2014 و2019، فقد تمكنت 25 امرأة من الحصول على مقاعد بمجلس نواب الشعب، وهو ما يمثل نسبة 16.2 من المقاعد الجملية، مقابل تمثيلية للمرأة في برلمان 2019 بلغت نسبة 23 في المائة، و36 في المائة برلمان 2014.

انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل المغرب بتاريخ 31 يناير 2023.

بعد أن ظل حكرا على الرجال، تسعى إيمان الكشر إلى تحقيق حلم وصول أول امرأة إلى تولّي منصب رئاسة الحكومة في ليبيا، بعدما انضمت إلى قائمة شخصيات بارزة أعلنت نيّتها المنافسة على هذا المنصب.

إيمان الكشر، سيدة أعمال ليبية مستقلة لا تأتي من الوسط السياسي، لكنها قررت خوض السباق مع شخصيات سياسية معروفة تعمل في هذا المجال منذ سنوات، كأول امرأة تترشح لمنصب رئيس الحكومة في ليبيا.

تمثيل الشباب والمرأة

في حوار مع العربية.نت، شددت إيمان على أن لديها من الخبرات العلمية والتدريب والمتابعة السياسية وكذلك الحس الوطني ما يؤهلها للمنافسة على منصب رئاسة الحكومة، مضيفة أن ترشحها جاء حتى لا تترك فرصة لكل من يريد خدمة مصالحه بعد ترشح نفس الوجوه، وكذلك لتمثيل فئتي الشباب والمرأة باعتبارها أصغر مرشحة في القائمة.

درست الكشر العلوم السياسية في الجامعة الأردنية، وتدربت في مجلس النواب الأردني، كما درست في المعهد الدبلوماسي الأردني، وحصلت على دبلوم في الدبلوماسية وفض النزاعات، وهي مؤهلات ترى أنها تجعلها قادرة على تولي منصب قيادي في ليبيا.

انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل العربية بتاريخ 1 فبراير 2021.

تواجه الشابات الليبيات اللاتي يرغبن في المساهمة في بناء السلام والعمليات السياسية واعادة الاعمار الاقتصادي عقبات خطيرة ، في الوقت الذي تشهد فيه ليبيا معاناٍة في ظّل استمرار الصراع السياسي والاضطراب الاقتصادي وسط جائحة كورونا. كما أن تهميشهن يعيق أفاق السلام المستدام واعادة الاعمار ، لاسيما وأن النسويات السياسية التي لا تشمل جميع الفئات العمرية من كلا الجنسين تميل الى تقديم أداء أسوأ على المدى المتوسط والطويل.

تلخص هذه الورقة بعض التحديات التي تواخهها الشابات الليبيات وتقدم توصيات لأصحاب المصلحة الدوليين والوطنيين والمحليين. وقد أستمدت التحديات والتوصيات الموضحة هنا مباشرة من سلسلة من المؤتمرات التي عقدت مع الشابات الليبيات وتلك التي قمن هن بعقدها. وقد تم تطويرها من خلال المزيد من البحث والاستشارات.

انقر هنا للاطلاع على الوثيقة.

أكدت مدير عام مركز المرأة للإرشاد القانوني والإجتماعي رندة سنيورة أن حق النساء بالتمثيل في الانتخابات والوصول الى مراكز صنع القرار مهدور حتى مع وجود الكوتة التي تحدد نسبة 13% أعضاء المجلس التشريعي نساء.

هديل غبّون

عمّان – ناقش مشاركون، في جلسة حوارية مصغرة نظمها مركز الحياة “راصد” أمس، سبل تعزيز مشاركة الشباب والنساء في الانتخابات، ترشيحا وانتخابا، وأبرز التحديات التي تواجه هذه الفئات خلالها.

وتمحورت الجلسة حول أبرز التحديات التي سجّلت في انتخابات برلمان 2016، والتوصيات المقترحة لتذليل هذه التحديات لتضمينها في دراسة يعدّها برنامج “راصد” للانتخابات بعنوان “مشاركة المرأة والشباب في الانتخابات النيابية من منظور النوع الاجتماعي”، وتُطلق خلال أسابيع.

وتعتمد الدراسة بحسب “راصد” على مراجعة التقارير السابقة المتعلقة بانتخابات 2016 ، وتقارير أخرى صادرة عن منظمات مختلفة متعلقة بالعملية الانتخابية ومراقبتها، والممارسات الفضلى في ذلك.

وتأتي هذه الدراسة في الوقت الذي ترشحت فيه 226 سيدة من أصل 1252 مترشح ومترشحة في انتخابات 2016 ، توزعوا على 226 قائمة ضمن 23 دائرة انتخابية، حيث لم تحتوِ 8 قوائم كاملة على أي مترشحة، وفقا لتقرير سابق لـ”راصد”.

في الأثناء، قال مدير “راصد”، الدكتور عامر بني عامر خلال الجلسة إن التحديات التي تواجه النساء والشباب في الانتخابات تتنوع بين تحديات اقتصادية واجتماعية وثقافية وقانونية وسياسية.

انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل الغد بتاريخ 18 مايو 2020.

إشراك الشباب في الحياة السياسية هو ركيزة مهمة لدوام الديمقراطية. عِلما و أن يوجد حوالي 1.2 مليار نسمة تتراوح أعمارهم بين 15 و 24  في العالم، العدالة و شرعية الديمقراطية تتطلب أكثر من وجود رمزي للشباب في البرلمان. الناس الذين تتراوح أعمارهم بين 20 و 44 يمثلون 57 في المائة من السكان في سن التصويت في العالم و لكن لا يمثلون الا 26 في المائة من النواب في العالم.



قدم الاتحاد البرلماني الدولي تقريرا جديدا يخص بمشاركة الشباب في البرلمانات الوطنية في 2016 يوم 16 مارس خلال المؤتمر العالمي للاتحاد البرلماني الدولي للبرلمانيين الشباب في زامبيا. و يكشف التقرير أن 1.9 في المائة فقط من 45000 برلمانيين في العالم أعمارهم تحت 30 سنة. و اذا قارننا مع دراسة الاتحاد البرلماني الدولي السابقة لعام 2014, نجد أن لا يوجد تطور في مستويات مشاركة الشباب في البرلمانات. 

    [[{"fid":"10477","view_mode":"default","fields":{"format":"default","field_file_image_alt_text[und][0][value]":"","field_file_image_title_text[und][0][value]":""},"type":"media","link_text":null,"attributes":{"style":"display: block; margin-left: auto; margin-right: auto;","class":"media-element file-default"}}]]

ما يقارب ثلث مجالس النواب و ما يقرب 80 في المائة من الغرف العلوية التي شملتها الدراسة هي مجالس لا تحتوي على أعضاء يقِل أعمارهم عن 30 عاما.أربع دول فقط - السويد والإكوادور وفنلندا والنرويج - لديها 10 في المائة أو أكثر من النواب تحت سن ال 30.بصفة عامة, الأرقام ترتفع إلى 14.2 في المائة للنواب الشباب من دون سن 40، و الى 26 في المائة لمن هم دون سن 45. في جميع الفئات العمرية، فإن الأرقام تقل كثيرا عن نسبة الشباب في المجتمع. الناس الذين تتراوح أعمارهم بين 20 و 44 يشكلون 57 في المائة من الناخبين في العالم، وفقا لارقام الامم المتحدة.

[[{"fid":"10478","view_mode":"default","fields":{"format":"default","field_file_image_alt_text[und][0][value]":"","field_file_image_title_text[und][0][value]":""},"type":"media","link_text":null,"attributes":{"style":"font-family: Arial, sans-serif; font-size: 16px; line-height: 17.12px; text-align: justify; display: block; margin-left: auto; margin-right: auto;","class":"media-element file-default"}}]]

انقر هنا لمعرفة المزيد ولقراءة التقرير.