تجاوز إلى المحتوى الرئيسي

جهود تونسية لكسر الصورة النمطية لتقسيم الأدوار بين الجنسين

الاخبار

Submitted by admin on
Back

جهود تونسية لكسر الصورة النمطية لتقسيم الأدوار بين الجنسين

Source: العرب

المطبخ ليس حكرا على النساء والسياسة ليست للرجال وحدهم.

تحث الحملة التي يطلقها مركز البحوث والدراسات والتوثيق والإعلام حول المرأة في تونس (الكريديف) والتي عنوانها "المطبخ ليس فقط للنساء والسياسة ليست فقط للرجال" على أن يكون للنساء نصيب في الحياة السياسية وألا يقتصر دورهن على أعمال المنزل. وتزامنت هذه الحملة مع شهر رمضان الذي يغلب عليه التقسيم النمطي للأدوار بين النساء والرجال داخل الأسر.

يتبوأ الرجال في تونس وفي العالم أغلب مناصب صنع القرار في مختلف المجالات وخاصة منها مراكز صنع القرار السياسي. فرغم التطورات الكبيرة الحاصلة على المستوى التشريعي والتي من شأنها أن تساهم في تعزيز مشاركة النساء في الحياة السياسية، ورغم حملات المناصرة والدعم لتمكين النساء من بلوغ مراكز صنع القرار، إلا أن وجودهن في هذه المواقع يبقى ضعيفا فأغلب المكاتب التنفيذية للأحزاب السياسية والحقائب الوزارية السيادية ومناصب الرئاسة في الدولة مازالت حكرا على الرجال.

انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل العرب بتاريخ 9 مايو 2021.

أخبار
إقليم

المطبخ ليس حكرا على النساء والسياسة ليست للرجال وحدهم.

تحث الحملة التي يطلقها مركز البحوث والدراسات والتوثيق والإعلام حول المرأة في تونس (الكريديف) والتي عنوانها "المطبخ ليس فقط للنساء والسياسة ليست فقط للرجال" على أن يكون للنساء نصيب في الحياة السياسية وألا يقتصر دورهن على أعمال المنزل. وتزامنت هذه الحملة مع شهر رمضان الذي يغلب عليه التقسيم النمطي للأدوار بين النساء والرجال داخل الأسر.

يتبوأ الرجال في تونس وفي العالم أغلب مناصب صنع القرار في مختلف المجالات وخاصة منها مراكز صنع القرار السياسي. فرغم التطورات الكبيرة الحاصلة على المستوى التشريعي والتي من شأنها أن تساهم في تعزيز مشاركة النساء في الحياة السياسية، ورغم حملات المناصرة والدعم لتمكين النساء من بلوغ مراكز صنع القرار، إلا أن وجودهن في هذه المواقع يبقى ضعيفا فأغلب المكاتب التنفيذية للأحزاب السياسية والحقائب الوزارية السيادية ومناصب الرئاسة في الدولة مازالت حكرا على الرجال.

انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل العرب بتاريخ 9 مايو 2021.

أخبار
إقليم