تجاوز إلى المحتوى الرئيسي

يوم المرأة العالمي "فرصة" لمراجعة المكاسب والتحديات في حياة المرأة العربية

الاخبار

Submitted by admin on
Back

يوم المرأة العالمي "فرصة" لمراجعة المكاسب والتحديات في حياة المرأة العربية

Source: بي بي سي

بمناسبة اليوم العالمي للمرأة، الذي يصادف الثامن من مارس/آذار من كل عام، علّقت صحف عربية، بنسختيها الورقية والإلكترونية، على هذه المناسبة.

ورغم تأكيد عدد من الكتاب على المكاسب التي حققتها المرأة في بعض البلدان العربية، يرى آخرون أن المرأة لا تزال تعاني "تضييقا" خاصة في المجال السياسي، متسائلين إن كان هذا الحضور "حقيقيا أم شكليا"، كما أشاد آخرون بصمود المرأة الفلسطينية على وجه الخصوص، ولاسيما الإعلاميات.

واعتبر البعض أن هذه المناسبة فرصة لمراجعة حقيقية واستعراض واقعي لما تحقق من إنجازات والنظر في التحديات القائمة أمام المرأة.

"مصدر إلهام ووحي"

يقول محمد محمد الخطابي في "هسبريس" الإلكترونية المغربية: "ما زالت المرأة في نظر البعض تلك 'الإلزَا' التي يتوق إليها كل شاعر أو أديب أو فنان أو مبدع ليستلهم من سحر عيونها وحدة ذكائها.. موضوعات آسرة لشعره وفكره وإبداعاته".

ويضيف: "مثلما كانت المرأة مصدر إلهام ووحيٍ وإبداع لدى الكثيرين، فقد شطَ الخيال ببعضهم في وصفها وصفا مجحفا، حتى وإن كان في مستوى فردريك نيتشه، حيث قال عنها مستهترا هازئا مُزدريا ظالما متجنّيا متعاليا ومبالغا: إنها راحة الجندي بعد المعركة".

ويتابع: "والمرأة - في عرف آخرين - ما زالت ذلك المخلوق القوي الضعيف الذي هو في حاجة دائما إلى كلمات الإطراء والإعجاب والإبهار وأيضا إلى التصفيق".

وتشيد منى بوسمرة في "البيان" الإماراتية بما سجلته الإمارات من "مراتب متقدمة في المسار الأممي نحو التوازن بين الجنسين، عبر سياسات وتشريعات تسبق مسعى الأمم المتحدة، بتناصف الكوكب في عام 2030، بعد أن حلّت الإمارات في أحدث التصنيفات الدولية، في الترتيب 26 عالميا، والأولى إقليميا، نحو الوصول لهذا الهدف".

انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل بي بي سي بتاريخ 8 مارس 2020.

أخبار

بمناسبة اليوم العالمي للمرأة، الذي يصادف الثامن من مارس/آذار من كل عام، علّقت صحف عربية، بنسختيها الورقية والإلكترونية، على هذه المناسبة.

ورغم تأكيد عدد من الكتاب على المكاسب التي حققتها المرأة في بعض البلدان العربية، يرى آخرون أن المرأة لا تزال تعاني "تضييقا" خاصة في المجال السياسي، متسائلين إن كان هذا الحضور "حقيقيا أم شكليا"، كما أشاد آخرون بصمود المرأة الفلسطينية على وجه الخصوص، ولاسيما الإعلاميات.

واعتبر البعض أن هذه المناسبة فرصة لمراجعة حقيقية واستعراض واقعي لما تحقق من إنجازات والنظر في التحديات القائمة أمام المرأة.

"مصدر إلهام ووحي"

يقول محمد محمد الخطابي في "هسبريس" الإلكترونية المغربية: "ما زالت المرأة في نظر البعض تلك 'الإلزَا' التي يتوق إليها كل شاعر أو أديب أو فنان أو مبدع ليستلهم من سحر عيونها وحدة ذكائها.. موضوعات آسرة لشعره وفكره وإبداعاته".

ويضيف: "مثلما كانت المرأة مصدر إلهام ووحيٍ وإبداع لدى الكثيرين، فقد شطَ الخيال ببعضهم في وصفها وصفا مجحفا، حتى وإن كان في مستوى فردريك نيتشه، حيث قال عنها مستهترا هازئا مُزدريا ظالما متجنّيا متعاليا ومبالغا: إنها راحة الجندي بعد المعركة".

ويتابع: "والمرأة - في عرف آخرين - ما زالت ذلك المخلوق القوي الضعيف الذي هو في حاجة دائما إلى كلمات الإطراء والإعجاب والإبهار وأيضا إلى التصفيق".

وتشيد منى بوسمرة في "البيان" الإماراتية بما سجلته الإمارات من "مراتب متقدمة في المسار الأممي نحو التوازن بين الجنسين، عبر سياسات وتشريعات تسبق مسعى الأمم المتحدة، بتناصف الكوكب في عام 2030، بعد أن حلّت الإمارات في أحدث التصنيفات الدولية، في الترتيب 26 عالميا، والأولى إقليميا، نحو الوصول لهذا الهدف".

انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل بي بي سي بتاريخ 8 مارس 2020.

أخبار