تجاوز إلى المحتوى الرئيسي

البرلمانات والنواب

موقع "المرأة في الحكومة المحلية" هو نتاج مشروع متعدد السنوات نفذته هيئة الأمم المتحدة للمرأة لتوليد المعرفة حول تمثيل المرأة في الحكومة المحلية وتحسين قياسها ومراقبتها. تسد هذه المبادرة فجوة كبيرة في البيانات والمعرفة وتدعم إعمال حقوق المرأة المتساوية في المشاركة السياسية، وحصتها المتساوية في السلطة بين المرأة والرجل، على جميع مستويات الحكومة، على النحو المضمون في الإطار المعياري الدولي. وقد تم دعم هذا العمل من قبل حكومتي السويد وسويسرا. 

انقر هنا للوصول إلى الموقع.

انتخبت الثلاثاء المالطية روبرتا ميتسولا رئيسة للبرلمان الأوروبي خلفا لدافيد ساسولي لتصبح  ثالث امرأة تترأّس البرلمان الأوروبي بعد الفرنسيتين سيمون فيل ونيكول فونتين. وتُقدّم ميتسولا نفسها على أنها تقدّمية وداعمة لقضايا مجتمع المثليين ومناضلة في سبيل حقوق النساء، غير أن موقفها المناهض للإجهاض أثار انتقادات المعارضين لها.

انتُخبت المالطية المُحافظة روبرتا ميتسولا الثلاثاء رئيسةً للبرلمان الأوروبي بالأغلبية المطلقة في الجولة الأولى من الاقتراع، رغم الجدل القائم حول موقفها المناهض للإجهاض.

وميتسولا هي ثالث امرأة تترأّس البرلمان الأوروبي بعد الفرنسيتين سيمون فيل (1979-1982) ونيكول فونتين (1999-2002).

وتخلف ميتسولا الديمقراطي الاجتماعي الإيطالي دافيد ساسولي الذي توفّي الأسبوع الماضي في المستشفى والذي كان سينتهي عهده على رأس البرلمان هذا الأسبوع

وصفّق أعضاء البرلمان الأوروبي وغنّوا "عيد ميلاد سعيد" لميتسولا التي بلغت سنّ الـ43 عامًا الثلاثاء، لتكون بذلك أصغر شخص يترأّس البرلمان الأوروبي.

انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل فرانس 24 بتاريخ 18 يناير 2022.

رفعت هذه المناقشة الإلكترونية الوعي بشأن التقدم البطيء نحو تحقيق المشاركة الكاملة والمتساوية للمرأة في السياسة وجمع الخبرات والتوصيات حول أفضل وأنجح السبل لتسريع التقدم وسد الفجوة بين الجنسين في السياسة.

انضم خمسة عشر مساهمًا إلى هذه المناقشة الإلكترونية في الفترة من 11 مايو إلى 1 يونيو 2021، بما في ذلك نساء في السياسة ونشطاء المجتمع المدني وممارسين وأكاديميين.

إلى جانب شركائنا، نود أن نشكر جميع متابعينا الذين خصصوا وقتًا للإجابة على أسئلة هذه المناقشة الإلكترونية وتبادل الخبرات والممارسات والتوصيات.

ساهمت التقديمات في صياغة  الاستجابة الموحدة هنامما يزيد من قاعدة المعرفة الموجودة حول هذا الموضوع.

آيات مظفر نوري* – (معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى) 24/6/2021

في العام 2020، أصدرت بعثة الأمم المتحدة لمساعدة العراق (يونامي)، ولجنة الأمم المتحدة الاقتصادية والاجتماعية لغرب آسيا (إسكوا)، والمعهد العراقي تقريرا يشير إلى أن العراق قد احتل المرتبة 70 عالمياً من حيث تمثيل النساء في البرلمان. وفي حين تولت النساء بعض مواقع صنع القرار في الحكومة العراقية بعد العام 2003، لم تشغل النساء حتى الآن أي مناصب رئاسية أو تنفيذية مهمة في الحكومة العراقية.

علاوة على ذلك، يشكل هذا النقص في تمثيل المرأة تحديات كبيرة أمام تقدمها ورفاهيتها في جميع أنحاء العراق، لا سيما أنه يحد من قدرتها على معالجة القضايا التي تؤثر في النساء بشكل مباشر في مجتمعهن. وبذلك، وفي ظل مجتمع ذكوري مثل العراق، هناك ضرورة ملحة لأن تحصل المرأة على المزيد من الحريات السياسية اللازمة لتحسين أوضاعها ومعالجة القضايا التي تؤثر فيها. وعلى هذا النحو، ما تزال هناك حاجة ماسة إلى إبرام إصلاحات جدية تهدف إلى تذليل العقبات التي تحول دون المشاركة الفعالة والهادفة للمرأة في الحكومة العراقية، بما في ذلك إصدار التشريعات المناصرة لحقوق المرأة، وزيادة مشاركتها في قيادة الحزب، وتنظيم حملات دعوية تقوم بها منظمات المجتمع المدني من أجل توليها المناصب العامة. ومع ذلك، سيتطلب تحقيق هذه الأهداف فهماً حقيقياً لطبيعة العوائق التي تواجه هؤلاء النساء اللاتي يسعين حالياً للانخراط بشكل فعال في الحياة العامة.

انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل الغد بتاريخ 3 يوليو 2021.

هديل غبّون

عمّان شكل تراجع التمثيل النسائي في البرلمان التاسع عشر، باقتصاره على المقاعد الخمسة عشر المخصصة للكوتا، تحديا استثنائيا أمام النائبات الجديدات، لتقديم أداء أفضل وأكثر تأثيرا باعتبارهن تحت دائرة الضوء، فيما رأى بعض ممن تحدثن لـ”الغد” أن مقاعد الكوتا هي “وسيلة وليست غاية لتمكين وصول النساء إلى المواقع القيادية”، مطالبات بتخصيص مقعد كوتا لكل دائرة انتخابية في المملكة. 

وتراجعت نسبة تمثيل النساء في انتخابات البرلمان التاسع عشر إلى 11.5 %، فيما بلغت في البرلمان الثامن عشر 15.4 % إثر فوز 5 نائبات أخريات على مقاعد التنافس.

ولعل مستوى الرضا عن التمثيل النسائي حتى بعدد مقاعد الكوتا الحالي يعتبر مصدر للقلق لدى الكثير من القطاعات النسائية، خاصة وأن التمثيل النسائي عن دوائر المدن الكبرى في العاصمة والزرقاء وإربد لا يتناسب مع حجم الكتلة التصويتية فيها.

انقر هنا للاطلاع على المقال المنشور من قبل الغد بتاريخ 14 أبريل 2021.

على الرغم من زيادة عدد النساء في أعلى مستويات السلطة السياسية، فلا يزال عدم المساواة بين الجنسين قائما وفقا لطبعة عام 2021 من خريطة النساء في السياسة" الصادرة بالاشتراك بين الاتحاد البرلماني الدولي وهيئة الأمم المتحدة للمرأة.

وتعرض هذه الخريطة بيانات جديدة للنساء في المناصب الحكومية والبرلمانية ارتفاعاً في 1 كانون الثاني/يناير 2021. وتُظهر هذه البيانات ارتفاعا غير مسبوق في عدد رئيسات الدول ورئيسات الحكومات وفي النسبة العالمية للوزيرات.

وبعد أن أظهرت خريطة العام الماضي ارتفاعاً حاداً في نسبة الوزيرات حيث بلغت تلك النسبة 21.3 في المئة، فقد تباطأ التقدم المحرز منذئذ إذ لم تُسَّجل سوى زيادة طفيفة إلى 21.9 في المئة في 1 كانون الثاني/يناير 2021 . وتكشف البيانات أيضاً زيادة عدد البلدان التي لا تضم حكوماتها أي امرأة مؤكدةً التوجه التنازلي الذي شهدته السنوات القليلة الماضية.

انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل هيأة الأمم المتحدة للمرأة و الاتحاد البرلماني الدولي بتاريخ 10 مارس 2021.